عاد الشيخ عبد العزيز الي الدوحة وكان والدة قد سبقه اليها عندما استدعاة الشيخ علي بن عبد الله آل ثاني – حاكم قطر لتنظيم أمور القضاء و التعليم بقطر وخصوصا مسأله المعهد الديني.. وكذلك أمور النهضة الثقافية التي أخذها سموالامير الشيخ علي بن عبد الله الثني علي عاتقة وكان جناحاها الشيخ محمد المانع وتلميذه وصديقة الشيخ جاسم الدرويش الذي اشرف على بدايات تأسيس المدارس النظامية بدولة قطر.